للتواصل معنا
1- الإعداد الجيد للكلام:
يعد التحضير المسبق لخطابك أحد أهم العوامل التي يمكن أن تساعدك على الشعور بتوتر وقلق أقل أثناء إلقاءك ، سواء في العمل ، أو في عرض تقديمي ، أو إذا كنت من أهم المستلمين في أي مكان. أسبوعيًا ، يمكنك تقسيم خطابك إلى عدة نقاط رئيسية ومراجعة المعلومات الواردة في خطابك. يجب ألا يعتمد خطابك على التخمين ، ولكن يجب أن يعتمد على الأدلة والإثبات والممارسة أيضًا ، التحضير قبل الكلام ومعظم المعرفة تساعد المعلومات الدقيقة في منح الثقة والثقة بالنفس للمتلقي.
2- المظهر:
من أهم العوامل في مساعدتك على الشعور بمزيد من الثقة والراحة مع نفسك ومن حولك هو مظهرك ، حيث يمكنك الشعور بالاسترخاء والثقة عندما يكون جسمك في مكانه.
3- الدافع الذاتي:
قبل الصعود إلى المنصة لإلقاء خطاب ، يجب أن تحفز نفسك من خلال اتخاذ بعض الخطوات البسيطة التي يجب عليك اتباعها في كل مرة تلقي فيها خطابًا.
خذ نفسًا عميقًا وأغلق عينيك.
إنه يعمل على طرد الأفكار السلبية (التوتر ، القلق ، عدم الأداء الجيد ، عدم القدرة على الأداء على المسرح ، وما إلى ذلك) في رأسك.
تبتسم وتبدأ في التفكير في الأشياء الإيجابية. هذه فرصتك لتثبت للآخرين أنك شخص ناجح يتمتع بكاريزما قوية ومهارات تواصل ممتازة.
لتحفيز عقلك الباطن ، قل بضع جمل مثل:
ستجعلك هذه الخطوات البسيطة تشعر بمزيد من الراحة والأمان والثقة أثناء فترة المخاض.
4- اعرف جمهورك:
قبل أن تبدأ في التحضير والتحضير لخطابك ، يجب أن تعرف جمهورك من حولك وأن تقوم بالكثير من الأبحاث حول المجموعة والفئة العمرية التي يقصد بها هذا الخطاب. طريقة تناسب أسلوبهم وهي سهلة وبسيطة ومباشرة تساهم في نقل المعلومات بتنسيق
5- لغة الجسد:
تذكر دائمًا أن لغة جسدك يمكن أن تكشف عن غير قصد التوتر والقلق الذي يحيط بك.
لا تتحرك كثيرًا أثناء إلقاء خطابك.
لا تتحرك يمينًا أو يسارًا لأن هذا سيلهي الجمهور. إذا كنت بحاجة إلى المشي ، فافعل ذلك بحركات خفيفة ومتقطعة.
لا ترسم يديك الكثير من العلامات ولا تحركها مثل الدمى.
إذا لم تتمكن من التحكم في يديك ، فحاول الإمساك بالمنصة.
لا تتبع وتيرة صوت واحد (مرتفع ، ناعم ، إلخ). ومع ذلك ، تحتاج إلى التحكم في نبرة صوتك. أحيانًا يكون صوتًا واضحًا ، وأحيانًا نعبر من خلاله عن مشاعرنا.
حاول أن تنظر إلى كل جمهورك بنظرة واثقة لا تعرف الخوف ، وليس السقف أو الأرضية.
يجب أن تتحقق من صوتك قبل الصعود على المسرح ، يجب أن يكون صوتك واضحًا ، وتمرينًا صوتيًا لتحسين أدائك الصوتي.
6- الإحالات القوية:
عندما تبدأ حديثك ، يجب عليك اختيار مقدمة خطاب قوية ومحفزة لجذب انتباه الجمهور من حولك حتى يتمكنوا من سماع خطابك بشكل كامل. حاول تقليد الفتحات التقليدية والوجهات الأخرى. امتلك كل شيء حتى يتذكرك الجميع بعد انتهاء خطابك.
7- الاختصارات:
يعد موجز الكلام أحد أهم العناصر في المساعدة على جذب انتباه الجمهور والتركيز على خطابك بدلاً من المعلومات غير المفيدة. يمكن للمحادثات أن تُضجر الجمهور وتشتيت انتباههم عن حديثك وحتى تشتت انتباههم.
8- خاتمة قوية:
كن مستعدًا للتوصل إلى خاتمة ذكية وقوية تجذب انتباه الجمهور من حولك.
أخيرًا ، بعد التعرف على أهم الأسرار لمساعدتك على إتقان فن الخطابة والتلاوة ، إليك المؤثرون والمحفزون والمتحدثون البارزون.
د. إبراهيم الفقي: أثناء التحضير للخطبة يجب أن تشاهد الكثير من مقاطع الفيديو للدكتور إبراهيم الفقي ، ما عليك فعله هو مشاهدة حركات جسده والاستماع إلى نبرة صوته الفريدة أثناء إلقاء الخطاب.
المؤلف والمتحدث الأمريكي توني روبنز: توني هو واحد من أبرز الخبراء في العالم في مجال التنمية الشخصية والقراءة الأصلية.
* نلكقدم في منصة معارف اختبار تحليل الشخصية , حلل شخصيتك الآن
سيرتك الذاتية "CV" هي أول مستند وأول
دليل على كفاءتك في العمل
وتقوم منصة معارف بمساعدتك لإنشاء
سيرتك الذاتية
بإحترافية