#حل_تدريبات_الأضواء_2024_الصف_الثالث_الإعدادي_فصل_دراسي_ثان
رابط شرح الفصل الثالث عشر ( المصيدة ) :
https://youtu.be/5CnMTrLml68
رابط إعراب أصعب الكلمات في الفصل واستخراج المشتقات :
https://youtu.be/y98XqwkLEqQ
رابط قائمة دروس الصف الثالث الإعدادي2024 /الفصل الدراسي الثاني :
https://www.youtube.com/playlist?list=PLvsMJ1HHONsrq3ygDlZDQo98X0y6DHiAx
ملخص الفصل الثالث عشر : المصيدة
* أرسل لويس إلى زوجته الملكة مرجريت رسالة يخبرها فيها بما يلي :
- تحقيقه انتصارات عديدة في مصر.
- طبيعة مصر الساحرة، وجوها الرائع.
- تعجبه من صمود العرب وشجاعتهم.
- شجر الدر امرأة شجاعة وقوية وكأنها شيطانة (على حد قوله) خلقت من حديد، تدير البلاد بدقة وإحكام.
* لعبت شجر الدر (شجره الدر) دورا مهما في الإعداد للمعركة ضد الفرنج حيث كانت:
- تشجع الجنود على القتال.
- تدفع الخطباء إلى القول.
- ترسل الأخبار إلى البلاد.
- تتلقى الأنباء من جوانب المملكة.
- تدفع الفدائيين إلى العمل.
- تعد الأبطال بالجوائز القيمة.
* نشط الشعب للجهاد (ضد اعداء الوطن)، وهاجموا الفرنج في وضح النهار، وقتلوا منهم الكثير.
* كانت شجر الدر ترسل بشائر الانتصارات (على الفرنج) إلى القاهرة لتقوي القلوب، وتهدي النفوس، وتحمس (تشجع) من تخلف عن الجهاد.
* رأى لويس أنه سيفقد جيشه إذا استمر هذا الحال؛ ولذلك فلا بد من معركة يلتقي فيها الجيشان.
* اتفق لويس مع قواده ومهندسيه على أن يقيموا جسرا (كوبرى) على بحر أشموم يعبرون عليه.
* علمت شجر الدر بأمر الجسر، فجمعت القواد والمهندسين (وتناقشوا)، واتفقوا على أن يتم الهجوم على الفرنسيين أثناء (وليس بعد) إقامتهم الجسر، وتم تنفيذ الخطة بنجاح.
* تفتقت أذهان الفرنج عن فكرة، وهي أن يبنوا برجين كبيرين (عاليين) من الخشب، يملآن بالرجال والقذائف، يلقون منهما قذائفهم (على من يهجم على الجسر)، ويحمون بهما العمال الذين يبنون الجسر، ولكن المصريين (فكروا) أشعلوا النيران ليلا في معسكر لويس، وفى البرجين، ففزع الفرنج.
* في تلك الأثناء جاء رجل عربي خائن إلى لويس يدله على مخاضة في بحر أشموم يفاجئون العرب منها مقابل قليل من المال.
* أمر لويس أخاه (دارتوا) بأن يسرع بفرقة الفرسان (لماذا؟)؛ لعبور المخاضة ومفاجأة العرب.
* نهض فخر الدين ومعه بعض مماليكه (وليس كلهم) لمواجهة الفرنج، ولكنهم (الفرنج) قتلوه.
* صرخت شجر الدر في المماليك البحرية (حول القصر) وحثتهم على الاستماتة في مواجهة الفرنج الذين بلغوا قصر السلطان (لماذا)؛ لإنقاذ شرف السلطان وزوجته وجواريه.
* تقدم بيبرس ورجاله لمقاتلة الفرنج، وهزموهم.
مناقشة الفصل الثالث عشر : المصيدة
ما مضمون رسالة لويس إلى زوجته مرجريت ؟ وما أثرها عليها؟
أخبر لويس زوجته بما يلي:
تحقيقه انتصارات عديدة في مصر.
طبيعة مصر الساحرة وجوها الرائع.
تعجبه من صمود العرب، فهم لا يريدون إلقاء السلاح، كما أنهم عازمون على القتال غير مهتمين بقوة الفرنج.
حال المسلمين في رمضان، ومآذنهم العالية التي تنبعث منها الأصوات التي تزعجه وتعكر صفوه.
شجر الدر التي تقود المعركة أمامه، والتي سيقدمها جارية لزوجته هدية بعد النصر.
فرحت مرجريت بهذه الأخبار
تميزت شجر الدر عن غيرها من النساء في رأى لويس. وضح ذلك.
لعبت شجر الدر دورا مهما في الإعداد للمعركة. وضح، مبينا أثر ذلك على الناس.
دور شجر الدر: كانت تشجع الجنود، وتدفع الخطباء إلى القول، وترسل الأخبار إلى البلاد، وتتلقى الأنباء من جوانب المملكة، وتعد الأبطال بالجوائز القيمة، وتدفع الفدائيين إلى العمل.
أثر ذلك على الناس: نشطوا للجهاد، وازدادت فزق الفدائيين، واخترعوا حيلا لخداع الفرنج، ولم يتوقفوا عن الجهاد، حتى في عيد الفطر حيث اشتبكوا معهم في معركة شديدة قتلوا فيها كثيرا من الجنود كما قتلوا أحد كبار القواد.
علل كانت شجر الدر ترسل بشائر الانتصارات إلى المساجد والمجتمعات في القاهرة.
لتقوى القلوب، وتهدى النفوس، وتحمس من تخلف عن الجهاد، فيسرع بالسير إلى المنصورة لكى لا يفوته ذلك الشرف.
ما الانتصارات التي أحرزها المصريون على الفرنج في شهر شوال ؟
في السابع من شوال هجموا على سفينة حربية فيها مائتا رجل من الفرنج بينهم كونت كبير، وتم أسرها بالكامل.
في منتصف شوال التحموا بهم في برهم، وأسروا أربعين فارسا بخيولهم.
في آخر شوال حرقوا سفينة كبيرة من سفنهم، وانتصروا عليهم في معركة كبيرة.
ماذا كانت شجر الدر تفعل بالأخبار والأسرى ؟
كانت تبعث بأخبار الانتصارات والأسرى إلى القاهرة أفواجا تلو أفواج، فيطاف بهم
فى الشوارع والأزقة، ويعلو التكبير وترتفع الأيدي بالشكر والدعاء لله.
ماذا رأى لويس، بعد هذه الانتصارات المتتالية للمسلمين ؟ وعلام اتفق مع قواده ومهندسيه ؟
رأى أنه سيفقد جيشه بعضا وراء بعض إذا استمر هذا الحال؛ ولذلك فلا بد من معركة يتلاقى فيها الجيشان.
اتفقوا على أن يقيموا جسرا على بحر أشموم يعبرون عليه إلى المنصورة.
ما موقف شجر الدر فيما اتفق عليه لويس مع قواده ومهندسيه ؟
جمعت القواد والمهندسين، واتفقوا على أن يتم الهجوم على الفرنسيين أثناء إقامتهم الجسر، وتم تنفيذ الخطة بنجاح، وعجز الفرنسيون عن إقامة الجسر.
لم كان لويس حائرا ؟ وماذا قال في ذلك الوقت ؟
كان حائرا بسبب ما يحققه المصريون من انتصارات آخرها تدمير الجسر الذي بدأ جنوده في إقامته.
قال في عجب : كيف هذا ؟! أليس لهذا البلاء من دواء ؟!
ما الفكرة التي تفتقت عنها أذهان الفرنج ؟ وكيف ستحميهم ؟
أن يبنوا برجين كبيرين من الخشب، يملآن بالرجال والقذائف.
أنهم سيستغلونهما ليلقوا منهما قذائفهم، ويحمون بها العمال الذين يقيمون الجسر .
كيف واجه القواد والمهندسون المصريون فكرة الفرنج (بناء البرجين) ؟
أشعلوا النيران ليلا في معسكر لويس وفى البرجين؛ مما أصاب الفرنج بالفزع الشديد.
ما المساعدة التي قدمها الخائن العربي للفرنج ؟ وبم أمر لويس أخاه دارتوا ؟
دلهم على مخاضة في بحر أشموم يفاجئون العرب منها مقابل قليل من المال.
أمره أن يسرع بفرقة الفرسان لعبور المخاضة ومفاجأة العرب وشغلهم عن الجسر، فيجد