#حل_تدريبات_الأضواء_2024_الصف_الثالث_الإعدادي_فصل_دراسي_ثان
رابط شرح الفصل الحادي عشر ( استعداد للقتال ) :
https://youtu.be/tbqYvA62tz0
رابط إعراب أصعب الكلمات في الفصل :
https://youtu.be/NM3GErnrnNY
رابط قائمة دروس الصف الثالث الإعدادي2024 /الفصل الدراسي الثاني :
https://www.youtube.com/playlist?list=PLvsMJ1HHONsrq3ygDlZDQo98X0y6DHiAx
ملخص الفصل الحادي عشر : استعداد للقتال
* اهتزت القاهرة كلها لخبر هجوم الحملة الفرنسية على مصر، وثارت نفوس المصريين ثورة عارمة..
* كان للمساجد (أولا) والمقاهي والمجتمعات الشعبية دور (كبير) في تحميس الشعب للخروج للقاء الفرنسيين، حيث :
- عرض الخطباء في المساجد على الشعب آيات الله وأحاديث رسوله الخاصة بالشجاعة والإقدام والتضحية في سبيل الله، وحدثوهم عن الشهداء وجزائهم.
-امتلأت المقاهي والمجتمعات الشعبية بأناشيد الحماسة والإقدام.
* استعد الجنود والشعب لمواجهة الفرنسيين، حيث :
- هب الجنود واتجهوا إلى جبل (يشكر)-لماذا؟- لتجريب المجانيق حتى تحمل في السفن.
- تبرع الشعب بأمواله، وذهب كثير منهم إلى الأمير (حسام الدين) متطوعين لقتال الفرنسيين.
* اختير الأمير فخر الدين ابن شيخ الشيوخ لقيادة الجيش.
* تم الاتفاق على خطة مواجهة الفرنسيين، وهي أن تحشد دمياط بالأسلحة والذخيرة والطعام، ويتم تجنب كل الأخطاء السابقة التي مكنت الفرنج من الصمود وأن ينزل فخر الدين بجيشه إلى البر الغربي للنيل؛ ليمنع الفرنج من الوصول إلى دمياط.
* كان نجم الدين يود أن يقود المعركة بنفسه، ولكن منعه مرضه الشديد الذي حكم عليه بقطع رجله.
* كان نجم الدين خائفا من تنازع الأمراء على الملك بعد وفاته؛ مما سيؤدي إلى ضعف العرب.
* أوصى (نجم الدين) الأمير (فخر الدين) بألا ينظر إلى شيء سوى وجه الله، وأن يبعث في جنده من روحه، وأن يتقدمهم إلى الموقف العصيب.
* حذر (نجم الدين) الأمير (فخر الدين) من الاستماع للشائعات، ودعا له بأن يوفقه الله، وأن يحقق أمله فيه.
* وصلت رسالة تهديد وتحذير من لويس التاسع (ملك فرنسا) إلى نجم الدين، يذكره فيها بما فعله الفرنج بالعرب في بلاد الأندلس (أسبانيا)، ويطالب نجم الدين بأن يبعث بالمراكب والسفن الحربية؛ حتى لا يجني على نفسه وجيشه.
* رد (نجم الدين) على رسالة (لويس التاسع) مهددا بتدميره والقضاء عليه؛ لأن المسلمين بارعون في الحروب.
* بدأت المناوشات بين الجيشين (العرب والفرنج)، وقلق فخر الدين لتأخر الإذن بالاشتباك، وظن أن السلطان (نجم الدين) قد مات، وأن المعركة دارت على اقتسام الغنيمة.
* قرر (فخر الدين) الانسحاب بجيشه ليلا من دمياط، والإسراع بالعودة إلى أشموم طناح؛ ليشارك في اختيار السلطان الجديد.
* كان لانسحاب فخر الدين من دمياط أثر على :
- الشعب: حيث فزع أهل دمياط، وحملوا ما استطاعوا من أمتعة، ثم خرجوا من دمياط هائمين على وجوههم تاركين ديارهم، كما فزع أهل القاهرة.
- نجم الدين : غضب، وقدم فخر الدين ومن معه إلى محاكمة من العلماء.
- الفرنج : احتلوا دمياط بسهولة.
* عمل (حسام الدين) على تهدئة أهل القاهرة، وأسرع العلماء يثبتون قلوب المصريين ويؤكدون أن العبرة بالخاتمة حتى هدأ الناس، ثم اشتعلوا حماسة ولحق القادرون منهم بإخوانهم المجاهدين.