#حل_تدريبات_الأضواء_2024_الصف_الثالث_الإعدادي_فصل_دراسي_ثان
رابط شرح الفصل التاسع ( الوحدة طريق النصر ) :
https://youtu.be/_1kDEixVZa0
رابط إعراب أهم الكلمات في هذا الفصل :
https://youtu.be/mr64g6phMqA
رابط قائمة دروس الصف الثالث الإعدادي2024 /الفصل الدراسي الثاني :
https://www.youtube.com/playlist?list=PLvsMJ1HHONsrq3ygDlZDQo98X0y6DHiAx
رابط شرح وإعراب نص ( سفينة نوح ) الجزء الأول :
https://youtu.be/J8f43wYqLMI
رابط شرح وإعراب نص ( سفينة نوح ) الجزء الثاني :
https://youtu.be/tr1opP0Hfak
رابط شرح درس ( اسم الفاعل ) :
https://youtu.be/kLYHMKuma-E
ملخص الفصل التاسع : الوحدة طريق النصر
* غضب الشعب العربي (كله) بسبب الفرقة والخلاف بين حكامه، وإهدار (تضييع) القوة في الحروب بينهم، وترك الفرنج يحتلون بلادهم.
* تمنى المخلصون من الشعب العربي (الجمعيتان) أن يتحد حكامهم، ويوجهوا جهودهم لمحاربة الأعداء.
* كون المخلصون جمعيتين (القاهرة، ودمشق) للعمل على بث الكراهية للفرنج، وتوحيد الصفوف (الاتحاد)، وتهيئة الشعب ليوم المعركة الفاصل ضد الفرنج.
* كان أبو بكر القماش من أبرز أعضاء جمعية القاهرة، وقد رصد جزءا كبيرا من ثروته للجهاد في سبيل الله، وقام بالتهيئة لعودة نجم الدين إلى مصر.
* وكان الشيخ عز الدين بن عبد السلام من أبرز أعضاء جمعية دمشق، وهو عالم كبير، عرف بصراحته وشجاعته وتمسكه بالحق ومواجهة المخطئين بأخطائهم دون خوف.
* ساعد نجم الدين (حينما وصل للحكم) جمعية القاهرة على الجهر برأيها، وشجعتها شجر الدر، وأمدتها (زودتها) بالمال.
* اجتهد نجم الدين في إصلاح البلاد، ورد المظالم (مظالم العادل وحاشيته)، وتثبيت قواعد المملكة، ولكن سياسته (الرشيدة) لم تعجب الأمراء الحاقدين فعملوا على هدمها، ولكنه -نجم الدين- قبض عليهم وصادر أموالهم (الامراء) وقتل عددا منهم.
* كان لتصرف نجم الدين مع الأمراء الحاقدين أثره حيث عاد داود إلى الكرك، ومعه ورد المنى ونور الصباح وسوداء بنت الفقيه، أما اسماعيل فقد اشتد فزعه وقرر مبادرة نجم الدين قبل أن يسير إليه.
* علم الصالح إسماعيل باستعداد نجم الدين لمحاربته فاتفق -اسماعيل- مع الفرنج على أن ينصروه على (نجم الدين) مقابل حصولهم على ما يريدونه (احتلال) من البلاد، كما عقد اتفاقا على مساعدته مع صاحب حمص وصاحب حلب
* أذن إسماعيل للفرنج بدخول دمشق لشراء السلاح فازداد غليان أهل دمشق ضد الصالح إسماعيل.
* أفتى الشيخ عز الدين -بن عبد السلام- بأن الملك الذي أباح بيع السلاح للفرنج خارج عن دين الله فاعتقله إسماعيل، ولكنه -اسماعيل- أفرج عنه -العز- بعد ذلك لأن أنصار الشيخ ابن عبد السلام أخافوا إسماعيل من عاقبة عمله.
* التقى جيش إسماعيل بجيش نجم الدين وكانت المفاجأة، فقد انحاز كثير من جيش اسماعيل إلى جيش نجم الدين بتدبير من جمعية دمشق وانتصر جيش نجم الدين وهرب إسماعيل إلى دمشق.
* اقترحت (شجر الدر) على (نجم الدين) البقاء في مصر، وإرسال الجيش لمواجهة الأعداء (من العرب والفرنج)، فوافق (نجم الدين) وأرسل جيوشه للقاء إسماعيل والفرنج، فحققت -جيوش نجم الدين- العديد من الانتصارات المتتابعة.
* فاجأ (إسماعيل) (نجم الدين) بالهجوم على حمص، فغضب نجم الدين، وتوعد إسماعيل بالقتل ومعه سوداء بنت الفقيه، وورد المنى، ونور الصباح، ثم خرج بجيشه إلى دمشق.
************