#تدريبات_كتاب_الامتحان_2025_3ع_ترم_أول
#رجب_أبوالخير
رابط شرح الفصل الرابع ( عقبة في طريق الأمل ) :
https://youtu.be/m2AVeyQ2vYw
رابط إعراب أصعب وأهم الكلمات في الفصل الرابع ( عقبة في طريق الأمل ) :
https://youtu.be/heWjqx1p92w
رابط قائمة دروس الصف الثالث الإعدادي / الفصل الدراسي الأول :
https://www.youtube.com/playlist?list=PLvsMJ1HHONsrnWRsRnNUAwpgrThsGD9yv
مناقشة الفصل الرابع : عقبه فى طريق الأمل
حدد نجم الدين العقبات التي تمنعه من الوصول إلى شكم مصر. وضحها.
- حيل بنى أيوب ومكائدهم.
- خبث الفرنج.
- تدبير سوداء بنت الفقيه، وكيد أتباعها الموجودين في صفوف نجم الدين.
كيف هونت شجر الدر العقبات التي تواجه نجم الدين؟
أثنت على ايمانه وشجاعته وعزمه الصادق، وأخبرته بأن الله سيعينه على الانتقام من الغزاة الذين دنسوا الأرض الطاهرة.
لماذا أتى مجير الدين، وتقى الدين إلى دمشق ؟
ليخبروا نجم الدين بـ:
- فرارهم من العادل.
- سوء الحال في مصر.
- إلحاح الشعب على مساعدة نجم الدين لهم، وتخليصهم من شر العادل وحاشيته.
اذكر الأسباب التي تدفع نجم الدين للإسراع إلى مصر.
- مسئوليته أمام الله في إنقاذ مصر من حكم العادل.
- مصر قوة هائلة إذا ضعفت ضعف الشام معها.
- مصر القلب النابض لكل جيوش العرب.
ما موقف نجم الدين مما سمع من عميه ؟
اقتنع بما سمعه فهو يعلم أن مصر قوة عظيمة يستطيع أن يضرب بها الفرنج، وينهي قصتهم، فتحرك بجيشه إلى مصر.
علل : رغبة نجم الدين في الانتقام من الفرنج.
لكثرة ما لهم من مآسٍ في البلاد، ولأنهم أخذوه رهينة في موقعة دمياط التي نشبت في عهد والده الكامل عام 615 هـ.
ماذا طلب نجم الدين من عمه إسماعيل ؟ وإلى أين اتجه نجم الدين بجيشه؟
أن يسرع إليه؛ ليساعده في دخول مصر.
اتجه إلى مصر حتى وصل إلى نابلس فاستولى عليها.
لماذا أرسلت ورد المنى، ونور الصباح كتابا إلى الصالح إسماعيل ؟ وبم رد عليهما ؟
ليبلغاه فيه باتفاق نجم الدين والجواد، وليحذراه من خطر ذلك عليه.
حثهما على نشر الفرقة بين جنود نجم الدين، وبخاصة من معه من الأيوبيين.
كيف خدعت الجاريتان ورد المنى، ونور الصباح عمى نجم الدين ؟
قامتا بالاتصال بعميه، ودار بينهم حديث سخرت فيه ورد المنى منهما ومن صبرهما على طاعة شجر الدر، وخوفتهما من بطشها إذا تم لها الأمر؛ لأنها تسعى للملك لنفسها.
ما الأنباء التي وصلت لنجم الدين أثناء انتظاره عمه إسماعيل؟
أن إسماعيل هجم على دمشق واقتحمها وحاصر قلعتها.
أشار عما نجم الدين عليه بالعودة لدمشق. فما مبرراتهما؟
- مجير الدين: رأى أن أموالهم وأولادهم في دمشق فلا يجب الانتظار حتى ينهب إسماعيل دمشق، ويقبض على أولادهم ويذيقهم الهوان.
- تقى الدين : رأى عدم التقدم وظهرهم مكشوف خوفا من أن يحصروا بين نارين نار إسماعيل، ونار العادل.
لم تعجب نجم الدين بعد سماعه رأى عميه ؟ وماذا فعل ؟
لتبدل موقفهما من حثهما له على دخول مصر، ثم تراجعهما عن رأيهما.
قرر العودة إلى دمشق، وأسرع بمن معه عائدا حتى بلغ القصير.
هل كانت شجر الدر مؤيدة لقرار العودة إلى دمشق ؟ وضح.
لا ، حيث كانت تفضل التقدم إلى مصر، ومن هناك يعرف نجم الدين كيف ينتزع دمشق، ويؤدب الصالح إسماعيل وجنوده.
ماذا كان موقف كل من : نجم الدين - مجير الدين، وتقى الدين من نبا سقوط دمشق في يد إسماعيل ؟
نجم الدين : رأى أنه لا فائدة من العودة إلى دمشق، وأن خطوة إلى الأمام خير من خطوة إلى الخلف.
- مجير الدين، وتقى الدين: أسرعا إلى دمشق، ومعهما أتباعهما، وتركا نجم الدين مع مماليكه وزوجته فقط.
على أي شيء لام نجم الدين نفسه ؟
على أنه لم يحسب حساب اسماعيل وخبثه وأطماعه، وأنه ترك دمشق قبل أن يسوى حسابه معه، وكان الأجدر أن يقبض عليه ويسجنه أو يأخذه معه.
مم حذرت شجر الدر نجم الدين ؟ ويم أشارت عليه ؟
حذرته من الحاقدين والطامعين في الملك من بنى أيوب.
أشارت عليه بأن يكون جيشا من غلمانه الذين ينشئهم على طاعته، ويكون لهم الأب والأخ والعم حتى يصل بهم إلى ما يريد.
ماذا اقترحت شجر الدر على نجم الدين بعد سقوط دمشق في يد الصالح إسماعيل ؟ وكيف قابل نجم الدين اقتراحها ؟
اقترحت عليه الاستعانة بداود صاحب الكرك.
تعجب؛ لأن داود لا يرجى منه خير، وكل همه الوصول لملك الشام، ثم وافق على اقتراحها بعدما أخبرته بأن داود لن يهاجمهم.
لماذا رأت شجر الدر أنه ليس من مصلحة داود أن يهاجمهم ؟
لأن ذلك يقوي عدوه إسماعيل، وهو بحاجة لمساعدة نجم الدين ليأخذ دمشق.
النفوس الخبيثة لا تفي بوعد، ولا تلتزم بعهد. استدل على ذلك.
- الصالح إسماعيل وعد نجم الدين بمساعدته في دخول مصر ثم أخلف هذا الوعد بعدما وصلته رسالة ورد المنى، ونور الصباح وتوجه نحو دمشق واستولى عليها لتحقق أطماعه.
- مجير الدين، وتقى الدين انخدعا بكلام ورد المنى، ونور الصباح وأسرعا إلى دمشق تاركين نجم الدين مع مماليكه وزوجته فقط.
ملخص الفصل الرابع : عقبه فى طريق الأمل
* حدد نجم الدين العقبات التى تمنع وصوله إلى حكم مصر، وهى :
- حيل بنى أيوب ومكائدهم.
- خبث الفرنج.
- تدبير سوداء بنت الفقيه، وكيد أتباعها.
* هونت شجر الدر العقبات على زوجها نجم الدين وأثنت على إيمانه، وأخبرته بأن الله سيعينه على الانتقام من الغزاة.
* جاء عما نجم الدين مجير الدين، وتقى الدين إليه؛ ليخبراه بـ :
- فرارهم من العادل.
- سوء الحال فى مصر.
- إلحاح الشعب على تخليص نجم الدين لهم من شر العادل وحاشيته.
* اقتنع نجم الدين بكلام عميه؛ لأنه يعلم أن التقدم لمصر واجب عليه ليطفئ النار المشتعلة بها، فمصر قوة هائلة إذا ضعفت ضعف الشام معها، وهى القلب النابض لكل جيوش العرب، وبها يستطيع أن يقضى على الفرنج.
* رغب نجم الدين فى الانتقام من الفرنج لكثرة مالهم من مأس فى البلاد، ولأنهم أخذوه رهينة فى موقعة دمياط أيام والده الكامل.
* طلب نجم الدين من عمه الصالح إسماعيل أن يسرع إليه ليساعده فى دخول مصر، وتحرك هو حتى وصل إلى نابلس فاستولى عليها.
* أرسلت الجاريتان ورد المنى ونور الصباح كتابا إلى الصالح إسماعيل؛ لتبلغاه باتفاق نجم الدين والجواد، ولتحذراه