في 2007 تحول الاهتما العلمي من دراسة الجينوم البشري
Human Genome Project
و بعد ما اكتشف العلماء أن عدد الجينات البشرية لا يتجاوز
ثلاثة و عشرين الف جين و الرقم ده كان صادن في المناخ العلمي لأنه كان من المتوقع أنه الجينات المتحكمة في الإنسان يكون عددها أكبر من الرقم ده بكتير و مع بداية مشروع الميكروبيوم بدأ العملاء يدرسوا الميكروبات اللي هي موجودة في جسم في جسم الإنسان سواء كان على جلد الإنسان أو موجود في مختلف الأغشية المخاطية الموجودة في الغشاء المخاطي في فم الإنسان و الغشاء المخاطي في أنف الإنسان و الغشاء المخاطي في قولون الإنسان و الغشاء المخاطي في المهبل و كل الأغشية المخاطية الموجودة و العلماء لجأوا لطرق جديدة في بحث المسكروبات لأنه عدد قليل من السلالات البكتيرية يمكن استزراعها في بيئة المعمل و لجأوا لطرق معقدة منها التحليل الجيني و صنفوا عليه الميكروبات لسلالات بلغت 15000 سلالة متغايرة من أشهر عائلاتها البكتيريوتيز و الفيرميكيوتيزو من أشهر العائلات الميكروبية في السلالة البكتيريوتيز هي عائلة اللاكتوباسيلاس و عائلة البيفيدوبكتسريا