لصياغة القانونية من المهمات القانونية اللازمة لكل قانوني وكل ذي شأن بالقانون ، ودراسة مهاراتها متوجب ، ونظرا لفقر المكتبة العربية القانونية في هذا المجال يجيء كتابنا في جزئه الأول باسم " المدخل إلى الصياغة القانونية " ، بعرض لها لها نرجو أن يكون جديدا ، ومع تطبيقات ونسقيات صياغية ، في جزئه الثاني ، وهذه خلاصات مركزة عنه من المبحث الأول منه باسم " ماهية الصياغة القانونية " وهي الحلقة الثانية في هذه السلسلة المدخلية للصياغة القانونية وفيها سوف نستكمل تعريف الصياغة وإجلاء وكنونها وتعرف الفروق بينها وبين المصطلحات المشتبكة معها في المعنى من مثل: التعريب القانوني، والتعبير القانوني، والكتابة القانونية
ولا بأس إن غلب على هذه الحلقة أيضا المظهر التأصيلي ، فالتأصيل هو التفهيم وهو التأسيس الذهني لهذا الفن وهو المدخل التكويني للتعمق المهاري ، وعلى قدر قوته ورسوخه على قدر رسوخ المهارة .
وشعارنا ( تكوَّن معرفيا حتى تتمكن مهاريا )
تفضلوا بقبول التجلة
د. محمد عبد الكريم الحسيني ( الأكاديمي والمستشار القانوني )
مؤسس "اتحاد لغة القانون" ومنسقه العام

#الصياغة_القانونية

#مهارات_الصياغة _القانونية

#التكوين_اللغوي_والتمكين_المهاري

#اتحاد_لغة_القانون

#اتحاد_لغة _القانون

#الصياغة_القانونية
#قانونيون_منهجيون