آليات دفاعية أخرى في علم النفس:

🔹 التقسيم: قيام الأشخاص بتقسيم طريقة حياتهم وذلك من أجل حمايتها، كعدم قيام الشخص بمناقشة حياته الشخصية خلال العمل.

🔹 الفكر: وهو مواجهة الشخص لأوقات عصيبة وقيامه بإزالة كل الردود والعمل على التركيز في الحقائق الكمية، قيام الشخص الذي ترك العمل بإنشاء بيانات لجداول فرص العمل بالإضافة إلى العملاء المتوقعين.

🔹 التفكك: وهي فقدان الشخص للوقت، حيث يقوم الشخص بتمثيل آخر لنفسه يقوم من خلاله الاستمرار في اللحظة.

🔹 التعويض: وهي التركيز على نقاط القوة التي يمتلكها الشخص وإدراكه أنه لا يمكن أن يكون ملماً بجميع الأشياء في حياته، مثلاً قول الشخص بأنه لا يعرف الطبخ لكن بإمكانه أن يقوم بغسل الأطباق حيث تعد هذه الآلية من الآليات التي تساعد الشخص في احترامه لذاته.

🔹 التعويض المتطرف: التعويض عن نواحي الضعف أو النقائص مع تجاوز حدود الملاءمة والجنوح إلى ناحيى الشذوذ الملحوظ.

🔹 الاستعواض (الاستبدال النفسي): عملية صد يقوم بها العقل لهجمات الحصر بالاستعاضة الآلية اللاشعورية عن دوافع أو ميول أو انفعالات أو موضوعات ينفر منها الضمير أو يستهجنها المجتمع بغيرها من الدوافع أو الانفعالات أو الموضوعات التي يقرها الضمير.

🔹 التوكيد: وهي أن يكون الشخص حازماً في التعامل دون عدوانية وصراحة، حيث يعد الحزم من أكثر المهارات المرغوبة وإحدى آليات الدفاع التي يرغب معظم الناس في تعلمها.

🔹 المزاح: حيث قام جورج فيلانت بوصف الفكاهة على أنها أحد طرق الدفاع الناضجة حيث تعد أسلوب يتكيف به الشخص ليساعده في التعامل مع الموقف.

🔹 السلبية: هي مقاومة المسئوليات والضغوط.

🔹 الاستطان: عملية أشبه ما تكون بعملية التحليل النفسي إلا أنه يجريها الفرد على نفسه بنفسه.

🔹 الرمزية: اعتبار مثير لا يحمل أي معنى انفعالي رمزا لفكرة أو اتجاه مشحون انفعاليا.

🔹 العدوان: هجوم نحو شخص آخر.

🔹 الانسحاب: الهروب عن عوائق إشباع الدوافع والحاجات.

🔹 أحلام اليقظة:اللجوء إلى عالم الحلم والخيال بعيدا عن الواقع

🔹 الأحلام: خيالات وصور لا إرادية يراها النائم.

🔹 النسيان: إخفاء المواقف غير المقبولة

🔹 التعميم: تعميم خبرة معينة على سائر التجارب.