شرح 28-Dimensions | [معتمد]
دورة هندسة الكهرباء بإستخدام الريفيت
شارك الآن استفساراتك مع اعضاء دورة هندسة الكهرباء بإستخدام الريفيت اضغط هنا
سجل الآن
قائمة الدروس | 32 درس
التعليقات
دورات ذات صلة
الرِّيفيت ينبع من الهندسة، لذا؛ هو أكثر مرونة وسهولة وأكثر توافقًا مع المباني. حيثُ أنَّهُ يتعامل بذكاء مع البيانات المُدخلة ليُساعدك في تقليل إعادةِ صياغة وتعديل التَّصاميم الأصلية. ويُمكِّنك من مُراقبة سير العمل خطوة بخطوة أثناء الرَّسم. وهذا ما يجعل برنامج الرِّيفيت أفضل خياراتك، إن كان كل عملك مع المباني.
الرِّيفيت لا يعتمد على طريقة الإسقاط، فأنت ترسم المساقط مرَّةً واحدة فقط، وبعد ذلك يُمكنك الحصول على أيِّ عدد من الواجهات والقطاعات والتَّفاصيل بكبسة زر.
السَّرعة الفائقة في عملِ التَّعديلات. فعند تعديل جزء أو عنصر من التَّصميم، كتحريكِ باب أو حذف نافذة، يتم عكس التَّعديلات أتوماتيكيًا على كلِّ كتلة المبنى وما تحويه من مساقط وواجهات وقطاعات، …إلخ، دون الحاجة للمرورِ على كامل المشروع وأجزائه وتعديل كلّ عنصر بشكلٍ مُستقل.
يحوي أدوات مُتخصِّصة لأعمال البناء لكلِّ صنف من أصناف الهندسة. فللعماري مثلًا، نجد الجدران والأبواب والنَّوافذ والأرضيات والأسقف والسلالم… إلخ. وفي الإنشائي نجد الأعمدة والجسور… إلخ. وهكذا. لذا هو أفضل خيار للمهندسين بصفةٍ عامة، ولكلِّ تخصُّص ما بصفةٍ خاصَّة. كما أنه متوافق بشكلٍ تام مع التَّخصّصات المُختلفة (معماري- إنشائي- كهربائي- صحِّي- ميكانيكي).
له قدرة عالية جدًّا على عمل التَّصميمات المعمارية والإنشائية لأي كتلة مهما بلغت درجة تعقيدها ومهما كان شكلها غريبًا، عن طريق ما يُسمَّى في الرِّيفيت بالماسينج Massing.
قدرته على تحليل الطَّاقة وترشيدها بتحليل المناطق الحرارية استنادًا إلى معاييرٍ مُختلفة مثل الموقع، ونوع البناء، والنِّسبة المؤية للزُّجاج. بالإضافةِ إلى تقدير استهلاك الطَّاقة وتكاليف دورة حياة التَّصميم المقترح. أي اتخاذ الاستدامة في الإعتبار أثناء عملية التَّصميم.
إمكانية تصدير المُخرج النِّهائي إلى برامج أخرى كالماكس والأتوكاد
سهولة استخدامه، والسَّرعة العالية في تعلُّمه. حيثُ يُمكن للمستخدم الجديد إتقان الكثير من أدواته، ومن ثُمَّ إخراج مشاريع مُميَّزة جدًّا في فترةٍ زمنيةٍ بسيطة.